كيف يقي النشاط والمشي المنتظم من أمراض السرطان:
يحدث السرطان نتيجة تكاثر الخلايا بسرعة خارجة عن النظام الطبيعي لتكاثر الخلايا.
ومع أن الأسباب غير معروفة على وجه التحديد، إلا أن الدراسات اثبتت وجود عوامل متداخلة تؤدي إلى حدوث السرطان، إلا ان النمط المعيشي يبقى العامل الأهم.
وتشير الدراسات إلى أن أهم عوامل الوقاية الأولية من الإصابة بالسرطان، أداء التمارين والأنشطة الرياضية المنتظمة.
وفيما يأتي أهم التفسيرات التي تعلل، كيف يقي النشاط البدني من السرطان:
١. تنظيم الكيميائيات؛ إنسولين، بروستاجلاندين والسائل الصفراوي الكبدي
٢. تحسين وظائف الرئة وتجديد الأوكسجين بكفاءة أعلى
٣. التخلص من السموم من خلال الرئة والعرق والجهاز الهضمي
٤. تحسين إنتاج عدد كريات الدم البيضاء التي تلعب الدور الرئيس في النظام المناعي
٥. تنشيط الأنظمة المضادة للأكسدة على المستوى الخلوي.
٦. وصول الدم بمختلف مكوناته المناعية لكل أجزاء الجسم
٧. سرعة التخلص من الفضلات من الجهاز الهضمي (أمعاء الخاملين خاملة)
٨. تحسن جودة النوم المرتبط بتحسين أنظمة المناعة
٩. تخفيف الوزن (السمنة مرتبطة بخطورة أعلى للإصابة بالسرطان)
١٠. تنظيم هرمونات الأنوثة/والذكورة وضبط التوازن بينها.
ومن الجدير التنويه إلى أن العلاقة بين هذه الآثار الوقائية للنشاط البدني تتناسب طرديا مع درجة النشاط البدني في الحدود المطلوبة، كما يبقى عامل الاستمرارية والانتظام فيه على مدار العمر العامل الأكثر ثباتا وأثرا في تحصيل الوقاية من السرطان.
مع تمنياتي للجميع بالصحة والعافية.
د. صالح بن سعد الانصاري
* من موقع تعزيز الصحة.
يحدث السرطان نتيجة تكاثر الخلايا بسرعة خارجة عن النظام الطبيعي لتكاثر الخلايا.
ومع أن الأسباب غير معروفة على وجه التحديد، إلا أن الدراسات اثبتت وجود عوامل متداخلة تؤدي إلى حدوث السرطان، إلا ان النمط المعيشي يبقى العامل الأهم.
وتشير الدراسات إلى أن أهم عوامل الوقاية الأولية من الإصابة بالسرطان، أداء التمارين والأنشطة الرياضية المنتظمة.
وفيما يأتي أهم التفسيرات التي تعلل، كيف يقي النشاط البدني من السرطان:
١. تنظيم الكيميائيات؛ إنسولين، بروستاجلاندين والسائل الصفراوي الكبدي
٢. تحسين وظائف الرئة وتجديد الأوكسجين بكفاءة أعلى
٣. التخلص من السموم من خلال الرئة والعرق والجهاز الهضمي
٤. تحسين إنتاج عدد كريات الدم البيضاء التي تلعب الدور الرئيس في النظام المناعي
٥. تنشيط الأنظمة المضادة للأكسدة على المستوى الخلوي.
٦. وصول الدم بمختلف مكوناته المناعية لكل أجزاء الجسم
٧. سرعة التخلص من الفضلات من الجهاز الهضمي (أمعاء الخاملين خاملة)
٨. تحسن جودة النوم المرتبط بتحسين أنظمة المناعة
٩. تخفيف الوزن (السمنة مرتبطة بخطورة أعلى للإصابة بالسرطان)
١٠. تنظيم هرمونات الأنوثة/والذكورة وضبط التوازن بينها.
ومن الجدير التنويه إلى أن العلاقة بين هذه الآثار الوقائية للنشاط البدني تتناسب طرديا مع درجة النشاط البدني في الحدود المطلوبة، كما يبقى عامل الاستمرارية والانتظام فيه على مدار العمر العامل الأكثر ثباتا وأثرا في تحصيل الوقاية من السرطان.
مع تمنياتي للجميع بالصحة والعافية.
د. صالح بن سعد الانصاري
* من موقع تعزيز الصحة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق