النشاط البدني يساعد على تخفيف الوزن

الممارسة المنتظمة للنشاط البدني تساعد الجسم على محاربة الأمراض

ممارسة النشاط البدني تبقيك نشيطاً

ممارسة النشاط البدني ترفع معدل اللياقة لديك

النشاط البدني غير محصور بعمر معيّن، فالصحة للجميع

الاثنين، 27 يناير 2014

6 فوائد صحية لممارسة التمارين الرياضية والأنشطة البدنية



الكثير يعتقد أن التمارين الرياضية والنشاط البدنى مفيد فقط للأشخاص الذين يعانون من زيادة فى الوزن، ولكن حقيقة الأمر أن ممارسة الأنشطة البدنية بانتظام أمر مهم للجميع، حيث تقطع شوطا كبيرا فى ضمان صحة عامة للجسم على المدى البعيد ومع ذلك فإن معظم الأشخاص فى هذا العصر يفضلون قضاء معظم الوقت فى الجلوس أو الاستلقاء على الأريكة بالمنزل، وهو ما قد يؤثر سلبيا على الجسم على عكس ممارسة التمارين والتى نشر موقع ماج 6 فوائد ناتجة عن ممارستها وهى كالتالى..

1 – ممارسة التمارين البدنية لا تساعد فقط على فقدان الوزن ولكنها تساعد الجسم على الحفاظ على الوزن المطلوب وذلك بناء على كثافة النشاط الذى يقوم به الشخص فيمكن أن تفقد بعض الوزن أو يمكن اكتساب وزن إذا كان الشخص يرغب فى ذلك.

2- تساعد فى مكافحة المشاكل الصحية خاصة إذا كنت تمارس التمارين البدنية بانتظام حيث تساعد فى تعزيز الجهاز المناعى وزيادة الحصانة مما يضمن الابتعاد عن عدد من الأمراض وخاصة أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم ومرض السكرى والتهاب المفاصل.

3- تساعد فى الحصول على نوم أفضل حيث ستستمتع بنوم سليم وعميق إذا قمت بممارسة الأنشطة البدنية بانتظام كل يوم كما سيجعلك تشعر بحيوية على مدار اليوم.

4- تساعد على تقوية العظام والعضلات حيث أثبتت الدراسات والأبحاث أن الأنشطة والتمارين تعمل على تقوية العضلات والعظام كما تبطئ من عملية فقدان كثافة العظام خاصة مع تقدم العمر، فإذا كنت تمارس التمارين فأن أثر ذلك سيظهر على عظام الجسم خاصة فى النصف الأخير من حياتك ومع تقدم العمر.

5- تساعد فى الشفاء بسرعة أكبر وخاصة بعد العمليات الجراحية حيث ينصح الأطباء بعد إجراء عدة أنواع من العمليات الجراحية المريض بممارسة التمارين البدنية المعتدلة وقد تختلف هذه النصيحة وفقا لحالة وطبيعة المرض لضمان سرعة الشفاء.

6- تساعد الأنشطة البدنية فى الإبقاء على صحة العقل جيدة وهى واحدة من أهم مزايا ممارسة التمارين والأنشطة البدنية فالمشى لمدة 30 دقيقة قد يمتد مفعولها للجسم كله، والسبب فى ذلك أن النشاط البدنى يعمل على رفع مزاجك حيث يحفز المواد الكيميائية فى الدماغ، مما يترك لك الشعور بالسعادة والاسترخاء مما يعزز الثقة الخاصة بك.

*نقلاً عن شرويت ماهر - صحيفة اليوم السابع




صحة دبي تدخل موسوعة جينيس بأكبر مشاركة بماراثون دبي



دخلت هيئة الصحة بدبي، يوم امس، موسوعة جينيس بأكبر مشاركة لموظفيها بماراثون دبي العالمي 2014 والتي فاقت 1600 موظف نصفهم من الممرضين العاملين بمختلف مستشفيات الهيئة ومراكزها الصحية.

وعبر المهندس عيسى الميدور مدير هيئة الصحة بدبي عن سعادته بهذا الانجاز الذي يؤكد حرص الجميع على المشاركة في الانشطة الرياضية وتبنىي الرياضة كنمط حياة للوقاية من الامراض.

وقال مدير عام هيئة الصحة بدبي ان مشاركة الهيئة في هذا الحدث الرياضي وغيره من الاحداث الرياضية يعزز استراتيجيتها في الوقاية من الامراض مشيرا الى اهمية ممارسة النشاط البدني في تحسين الصحة العامة للأفراد على اختلاف فئاتهم العمرية. ولفت الى نتائج المسح الصحي الذي قامت به هيئة الصحة بدبي مؤخرا والذي اظهر أن 19% فقط من السكان في دبي يمارسون النشاط البدني بشكل كافي، وهو الامر الذي يشير إلى اهمية تشجيع المجتمع لممارسة وتبني النشاط البدني كمنط حياة.

واشاد المهندس الميدور بتنظيم ونجاح ماراثون دبي الذي فاق كل التوقعات من حيث عدد المشاركين والحضور والاهتمام الاعلامي موجها الشكر لمجلس دبي الرياضي واتحاد الإمارات لألعاب القوى وكافة القائمين على تنظيم هذا الحدث العالمي.

واشار مدير عام هيئة الصحة بدبي الى الدعم الذي وفرته الهيئة لإنجاح المارثون من خلال تأمين عيادات صحية في منطقة بداية ونهاية السباق تضم عدد من الكوادر الطبية والتمريضية ومجهزة بكافة الاجهزة اللازمة لاستقبال الحالات المرضية اضافة الى توفير محطات دعم صحي كل خمسة كيلومترات مزودة بعدد من الممرضين مع كافة أجهزة الإسعافات الأولية اضافة الى خدمات الاسعاف التي تم توفيرها في مختلف اماكن السباق.

من جانبه قال غانم لوتاه مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي بهيئة الصحة بدبي، أن الهيئة، وبتوجيهات من سعادة المهندس عيسى الميدور مدير عام الهيئة حرصت على المشاركة الفاعلة في هذا الحدث العالمي لتعزيز استراتيجيتها الصحية وللمساهمة في انجاح ودعم فعاليات ماراثون دبي من خلال المشاركة الفعلية في السباق لمسافة ثلاثة كيلومترات حيث شارك سعادة المهندس عيسى الميدور مدير عام هيئة الصحة وكبار موظفي الهيئة في سباق الثلاثة كيلومترات دعما وتشجيعا لموظفي الهيئة في المشاركة بهذا الحدث العالمي.

كما قامت الهيئة بتخصيص عدد من الاجنحة لنشر الوعي والتثقيف الصحي بأهمية الرياضة وممارسة النشاط البدني للوقاية من الامراض، وتعريف الرياضيين وافراد المجتمع بالغذاء الصحي واهمية الرياضة في الحد من الاصابة بالأمراض وتجنب مضاعفاتها السلبية، والتعريف بالطرق السليمة لممارسة النشاط البدني مقارنة بالعمر والوضع الصحي للفرد، كما تم توزيع الكتيبات والنشرات التوعوية حول الغذاء الصحي والوقاية من الامراض بشكل عام.

*نقلاً عن صحيفة عبر الإمارات




الاتحاد الدولي: ماراثون دبي ثاني أسرع سباق بعد برلين



أصدر الاتحاد الدولي للماراثونات تصنيفه لأسرع ماراثونات العالم الذي جاء منصفاً للنسخة الخامسة عشرة لماراثون دبي العالمي الذي احتل المركز الثاني بين 37 ماراثوناً عالمياً، كصاحب ثاني أسرع سباق بعد برلين الذي حقق معدل سرعة قدره 2.04.1، فيما حقق ماراثون دبي معدل سرعة 2.04.48.3، وجاء ثالثاً ماراثون روتردام 2.04.53.8، ثم شيكاغو 2.05.04.0، ولندن 2.05.14.7، فبوستام 2.05.38.6،.

وفرانكفورت 2.05.40.3، وأمستردام 2.06.00.2، وباريس 2.06.10.1، وأيندهوفن 2.06.40.8، وفوكوكا 2.06.44.2، وسيؤول 2.06.46.7، وهامبورغ 2.07.01.4، وبراغ 2.07.12.6، وأوتسو2.07.33.3، ونيويورك 2.07.34.2، وطوكيو 2.07.35.6، وبكين 2.07.44.6.

نجاح كبير

كما حققت النسخة الخامسة عشرة من ماراثون دبي الدولي التي جرت أول من أمس، جملة من النجاحات الأخرى التي أبهرت ضيوف الإمارات الذين توافدوا من مختلف بقاع الأرض، واحتضنتهم دبي في تظاهرة هي الأروع من نوعها على الإطلاق، حتى يمكن القول إن مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي رئيس اللجنة المنظمة، والمستشار أحمد الكمالي عضو مجلس إدارة الاتحاد الدولي لألعاب القوى المنسق العام للماراثون، يستحقان وسام النجاح التنظيمي.

مهرجان رياضي

لم تقف المكاسب التي تحققت عند حد التنظيم الذي عرفت به دبي، وتميزت به على مدى 15 عاماً، بل وصلت إلى الكم الهائل الذي شارك بحماسة، سواء على صعيد السباق الرئيس، ومسافته 42.195 كيلومترات، أو السباق الجماهيري، ومسافته 10 كيلومترات، أو سباق العائلات والأطفال لمسافة 3 كيلومترات التي تم استيعابها بسهولة ويسر، بل تحول السباق كعادته إلى مهرجان رياضي رائع، حظي برعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس مجلس دبي الرياضي..

وبحضور سمو الشيخ ماجد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس هيئة الثقافة والفنون بدبي، إلى مهرجان جماهيري غير مسبوق. ولعل الاختيار الموفق لخط سير السباق، ضاعف من جماهيرته ووفر على المنظمين والمشاهدين وقتاً وجهداً كبيرين، ما أسهم في مشاركة أمواج من البشر في سباق الجماهيري والعائلات معاً، وهما الهدف الأسمى من إقامة مثل هذه السباقات التي تهدف في المقام الأول إلى التعريف بأهمية ممارسة الرياضة في الارتقاء بالجانب الصحي للمجتمعات.

أكبر مشاركة

من جهة أخرى، دخلت هيئة الصحة بدبي، يوم أمس، موسوعة غينيس بأكبر مشاركة لموظفيها بماراثون دبي العالمي 2014 التي فاقت 1600 موظف، نصفهم من الممرضين العاملين بمختلف مستشفيات الهيئة ومراكزها الصحية. وعبّر المهندس عيسى الميدور، مدير هيئة الصحة بدبي، عن سعادته بهذا الإنجاز الذي يؤكد حرص الجميع على المشاركة في الأنشطة الرياضية، وتبني الرياضة كنمط حياة للوقاية من الأمراض.

وقال المدير العام لهيئة الصحة بدبي إن مشاركة الهيئة في هذا الحدث الرياضي وغيره من الأحداث الرياضية تعزز استراتيجيتها في الوقاية من الأمراض، مشيراً إلى أهمية ممارسة النشاط البدني في تحسين الصحة العامة للأفراد على اختلاف فئاتهم العمرية.

ولفت إلى نتائج المسح الصحي الذي قامت به هيئة الصحة بدبي أخيراً، والذي أظهر أن 19% فقط من السكان في دبي يمارسون النشاط البدني بشكل كاف، وهو الأمر الذي يشير إلى أهمية تشجيع المجتمع على ممارسة وتبني النشاط البدني كنمط حياة.

من جانبه، قال غانم لوتاه، مدير إدارة التسويق والاتصال المؤسسي بهيئة الصحة بدبي، إن الهيئة، بتوجيهات من المهندس عيسى الميدور المدير العام للهيئة، حرصت على المشاركة الفاعلة في هذا الحدث العالمي، لتعزيز استراتيجيتها الصحية، وللإسهام في إنجاح ودعم فعاليات ماراثون.

كما قامت الهيئة بتخصيص عدد من الأجنحة لنشر الوعي والتثقيف الصحي بأهمية الرياضة وممارسة النشاط البدني للوقاية من الأمراض، وتعريف الرياضيين وأفراد المجتمع بالغذاء الصحي، وأهمية الرياضة في الحد من الإصابة بالأمراض، وتجنب مضاعفاتها السلبية.

مليون دولار جوائز

أسهم مجموع الجوائز المالية التي تتجاوز المليون دولار، في الإقبال المتزايد على السباق الرئيس من مشاهير اللعبة في العالم، ليصبح السباق الأغلى مادياً، ومن ثم الأرقى فنياً.

*نقلاً عن صحيفة البيان الرياضي