الثلاثاء، 10 ديسمبر 2013
السبت، 7 ديسمبر 2013
دراسة: أصدقاء الأطفال يؤثرون على نشاطاتهم البدنية
نقلت شبكة أخبار مصر اليوم دراسة كندية كشفت أن أصدقاء الأطفال لهم أثر على نشاطاتهم البدنية .. يقول الخبر:
كشفت دراسة كندية حديثة أن الصحبة التي يجلس الطفل ويلعب معها لها تأثير كبير على نشاطه البدني، حيث وجد أن مستويات النشاط لصديق الطفل يمكن أن تؤثر إيجابا على مستويات النشاط البدني لذلك الطفل، إلا أن الباحثين لم يجدوا علاقة بين الأصدقاء والسلوكيات المستقرة مثل مشاهدة التليفزيون أو ألعاب الفيديو.
وقام الفريق البحثي الذي ترأسه كيري جو سواكا، من قسم علوم صحة المجتمع في جامعة كالجاري في ألبرتا، بكندا، بمراجعة العلاقة بين شبكات الصداقة وكمية النشاط البدني والسلوكيات المستقرة.
وأخذ الباحثون في الاعتبار العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على النشاط البدني مثل السن والجنس والوزن، والوضع الاجتماعي والاقتصادي ومستوى تعليم الوالدين، حيث كما اكتشفوا أن التغيرات في مستويات النشاط البدني لصديق الطفل شوهدت في نهاية المطاف في الطفل نفسه..
كشفت دراسة كندية حديثة أن الصحبة التي يجلس الطفل ويلعب معها لها تأثير كبير على نشاطه البدني، حيث وجد أن مستويات النشاط لصديق الطفل يمكن أن تؤثر إيجابا على مستويات النشاط البدني لذلك الطفل، إلا أن الباحثين لم يجدوا علاقة بين الأصدقاء والسلوكيات المستقرة مثل مشاهدة التليفزيون أو ألعاب الفيديو.
وقام الفريق البحثي الذي ترأسه كيري جو سواكا، من قسم علوم صحة المجتمع في جامعة كالجاري في ألبرتا، بكندا، بمراجعة العلاقة بين شبكات الصداقة وكمية النشاط البدني والسلوكيات المستقرة.
وأخذ الباحثون في الاعتبار العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على النشاط البدني مثل السن والجنس والوزن، والوضع الاجتماعي والاقتصادي ومستوى تعليم الوالدين، حيث كما اكتشفوا أن التغيرات في مستويات النشاط البدني لصديق الطفل شوهدت في نهاية المطاف في الطفل نفسه..
الثلاثاء، 3 ديسمبر 2013
النشاط البدني.. حقائق وإرشادات
نشرت وزارة الصحة السعودية عبر بوابتها الإلكترونية مقالاً بعنوان "النشاط البدني حقائق وإرشادات".. يقول المقال:
يتكون برنامج ممارسة النشاط البدني من ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى: هي اكتساب اللياقة البدنية: وتستمر من 4-6 أسابيع من النشاط البدني المتدرج في المدة والتكرار والشدة. ومن الملاحظ مع مرور الوقت في هذه المرحلة انخفاض معدل ضربات القلب في الراحة وفي فترة الاسترداد.
المرحلة الثانية: تسمى مرحلة تحسن اللياقة البدنية، وتدوم هذه المرحلة من 4-6 أسابيع يتم خلالها زيادة مدة النشاط البدني وشدته من أجل الوصول إلى مستوى لياقي أفضل.
المرحلة الثالثة: وهي مرحلة المحافظة على مستوى اللياقة البدنية، حيث يتم خلال هذه المرحلة الإبقاء على مستوى اللياقة البدنية للممارس، وتستمر هذه المرحلة من 6 أشهر فأكثر، ويتم خلالها تنويع الأنشطة البدنية من أجل التشويق والمحافظة على اهتمام الممارس قدر المستطاع
ممارسة قليل من النشاط البدني أفضل من العزوف عنه تمامًا:
ينبغي للخاملين البدء بنسب صغيرة من النشاط البدني والعمل تدريجيًّا مع مرور الوقت على زيادة فترتها وتواترها وشدّتها. وسيتمكّن البالغون الخاملون أو البالغون الذين لا تسمح لهم حالاتهم المرضية بتجاوز حدود معيّنة من جني منافع صحية إضافية إذا ما مارسوا المزيد من النشاط البدني.
وقد يتعيّن على الحوامل ومن يعانون من أمراض قلبية اتخاذ احتياطات إضافية والتماس المشورة الطبية قبل السعي إلى بلوغ المستويات الموصي بها من النشاط البدني.
يتكون برنامج ممارسة النشاط البدني من ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى: هي اكتساب اللياقة البدنية: وتستمر من 4-6 أسابيع من النشاط البدني المتدرج في المدة والتكرار والشدة. ومن الملاحظ مع مرور الوقت في هذه المرحلة انخفاض معدل ضربات القلب في الراحة وفي فترة الاسترداد.
المرحلة الثانية: تسمى مرحلة تحسن اللياقة البدنية، وتدوم هذه المرحلة من 4-6 أسابيع يتم خلالها زيادة مدة النشاط البدني وشدته من أجل الوصول إلى مستوى لياقي أفضل.
المرحلة الثالثة: وهي مرحلة المحافظة على مستوى اللياقة البدنية، حيث يتم خلال هذه المرحلة الإبقاء على مستوى اللياقة البدنية للممارس، وتستمر هذه المرحلة من 6 أشهر فأكثر، ويتم خلالها تنويع الأنشطة البدنية من أجل التشويق والمحافظة على اهتمام الممارس قدر المستطاع
ممارسة قليل من النشاط البدني أفضل من العزوف عنه تمامًا:
ينبغي للخاملين البدء بنسب صغيرة من النشاط البدني والعمل تدريجيًّا مع مرور الوقت على زيادة فترتها وتواترها وشدّتها. وسيتمكّن البالغون الخاملون أو البالغون الذين لا تسمح لهم حالاتهم المرضية بتجاوز حدود معيّنة من جني منافع صحية إضافية إذا ما مارسوا المزيد من النشاط البدني.
وقد يتعيّن على الحوامل ومن يعانون من أمراض قلبية اتخاذ احتياطات إضافية والتماس المشورة الطبية قبل السعي إلى بلوغ المستويات الموصي بها من النشاط البدني.
الجمعة، 29 نوفمبر 2013
دراسة: ممارسة الأطفال لتمارين المقاومة يزيد من نشاطهم
نقل موقع الطبي دراسة أكدت أن ممارسة الأطفال لتمارين المقاومة يزيد من نشاطهم.. حيث قال:
اختلفت الاراء في السابق حول سلامة ممارسة الاطفال لتمارين المقاومة وتأثيرها عليهم الا ان دراسة حديثة أشارت الى ان هذه التمارين تعتبر آمنة للاطفال وقد تزيد من نشاطهم اليومي.
دفع الباحثون عدد من الاطفال تراوحت اعمارهم من 10-14 عام بممارسة تمارين المقاومة بمعدل مرتين اسبوعيا ومقارنتهم بمجموعة مارست التمارين الاعتيادية , وبعد مرور عدة أشهر ثبت أن الذكور الذين مارسوا تمارين المقاومة ازداد معدل نشاطهم الجسدي بنسبة 10% , بينما لم تظهر اي اختلافات في معدل النشاط بين الفتيات وذلك قد يعود الى كونهم في مرحلة البلوغ التي يُصاحبها العديد من التغيرات الهرمونية .
ذكر الباحثون انه و بعد انتهاء فترة الدراسة استعاد الأطفال مستويات النشاط كما في السابق مما يؤكد على ضرورة الحفاظ على ممارسة تمارين المقاومة لضمان مستوى عال من النشاط طويل الأمد .
اختلفت الاراء في السابق حول سلامة ممارسة الاطفال لتمارين المقاومة وتأثيرها عليهم الا ان دراسة حديثة أشارت الى ان هذه التمارين تعتبر آمنة للاطفال وقد تزيد من نشاطهم اليومي.
دفع الباحثون عدد من الاطفال تراوحت اعمارهم من 10-14 عام بممارسة تمارين المقاومة بمعدل مرتين اسبوعيا ومقارنتهم بمجموعة مارست التمارين الاعتيادية , وبعد مرور عدة أشهر ثبت أن الذكور الذين مارسوا تمارين المقاومة ازداد معدل نشاطهم الجسدي بنسبة 10% , بينما لم تظهر اي اختلافات في معدل النشاط بين الفتيات وذلك قد يعود الى كونهم في مرحلة البلوغ التي يُصاحبها العديد من التغيرات الهرمونية .
ذكر الباحثون انه و بعد انتهاء فترة الدراسة استعاد الأطفال مستويات النشاط كما في السابق مما يؤكد على ضرورة الحفاظ على ممارسة تمارين المقاومة لضمان مستوى عال من النشاط طويل الأمد .
الأربعاء، 27 نوفمبر 2013
دراسة: الهواتف الذكية تخفف من ممارسة النشاط البدني
نشرت صحيفة الرياض دراسة أكد فيها الباحثون أن استخدام الهواتف الذكية بكثرة، يسبب قلة في ممارسة النشاط البدني وبالتالي انخفاض اللياقة البدنية ..
وجدت دراسة جديدة أن مستخدمي الهواتف الذكية قد يكونون الجيل الكسول الجديد، فنشاطهم البدني يتراجع بشكل ملحوظ وكذلك مستويات لياقتهم البدنية.
ونقل موقع (هلث داي نيوز) الأميركي أن الباحثين في جامعة "كينت" أجروا دراستهم على طلاب الجامعة ووجدوا أن استخدام الهواتف الذكية، كما مشاهدة التلفاز، قد يقلل من النشاط البدني بشكل ملحوظ ويؤثر على اللياقة البدنية.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة يعقوب باركلي، إن "استخدام الهاتف الخلوي ليس له التأثير السلبي نفسه لمشاهدة التلفاز، لكنه سيىء لك".
ووجد العلماء أن الطلاب يمضون ما معدّله قرابة 5 ساعات وهم يستخدمون هواتفهم الخلوية ويرسلون مئات الرسائل النصية يومياً.
وباتت الهواتف الذكية أجهزة متعددة الاستخدامات ولها القدرات نفسها للحواسيب الموصولة على شبكة الانترنت، فبات الشخص قادراً على استخدامها للتواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعية ومشاهدة الفيديوهات والأحداث المباشرة واستخدام الألعاب.
وكل هذه الأنشطة تجعل الشخص كثير الجلوس وقليل الحركة.
وشملت الدراسة أكثر من 300 طالب جامعي حيث سئلوا عن استخدامهم للهواتف الخلوية وأنشطتهم في أوقات الفراغ ونشاطهم البدني، وأجرى بعدها 49 منهم اختباراً لتقييم صحة قلوبهم ورئاتهم.
وتبيّن أن الذين يمضون وقتاً أطول في استخدام الهواتف الذكية، لمدة تصل إلى 14 ساعة في اليوم، هم أقل رشاقة من الآخرين.
وقال العلماء إن المستخدمين لهذه الهواتف بشكل كثيف، هم أكثر انجذاباً لأنواع أخرى من الإعلام الرقمي مثل التلفزيون والحواسيب وألعاب الفيديو.
وجدت دراسة جديدة أن مستخدمي الهواتف الذكية قد يكونون الجيل الكسول الجديد، فنشاطهم البدني يتراجع بشكل ملحوظ وكذلك مستويات لياقتهم البدنية.
ونقل موقع (هلث داي نيوز) الأميركي أن الباحثين في جامعة "كينت" أجروا دراستهم على طلاب الجامعة ووجدوا أن استخدام الهواتف الذكية، كما مشاهدة التلفاز، قد يقلل من النشاط البدني بشكل ملحوظ ويؤثر على اللياقة البدنية.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة يعقوب باركلي، إن "استخدام الهاتف الخلوي ليس له التأثير السلبي نفسه لمشاهدة التلفاز، لكنه سيىء لك".
ووجد العلماء أن الطلاب يمضون ما معدّله قرابة 5 ساعات وهم يستخدمون هواتفهم الخلوية ويرسلون مئات الرسائل النصية يومياً.
وباتت الهواتف الذكية أجهزة متعددة الاستخدامات ولها القدرات نفسها للحواسيب الموصولة على شبكة الانترنت، فبات الشخص قادراً على استخدامها للتواصل عبر مواقع التواصل الاجتماعية ومشاهدة الفيديوهات والأحداث المباشرة واستخدام الألعاب.
وكل هذه الأنشطة تجعل الشخص كثير الجلوس وقليل الحركة.
وشملت الدراسة أكثر من 300 طالب جامعي حيث سئلوا عن استخدامهم للهواتف الخلوية وأنشطتهم في أوقات الفراغ ونشاطهم البدني، وأجرى بعدها 49 منهم اختباراً لتقييم صحة قلوبهم ورئاتهم.
وتبيّن أن الذين يمضون وقتاً أطول في استخدام الهواتف الذكية، لمدة تصل إلى 14 ساعة في اليوم، هم أقل رشاقة من الآخرين.
وقال العلماء إن المستخدمين لهذه الهواتف بشكل كثيف، هم أكثر انجذاباً لأنواع أخرى من الإعلام الرقمي مثل التلفزيون والحواسيب وألعاب الفيديو.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)