النشاط البدني يساعد على تخفيف الوزن
الممارسة المنتظمة للنشاط البدني تساعد الجسم على محاربة الأمراض
ممارسة النشاط البدني تبقيك نشيطاً
ممارسة النشاط البدني ترفع معدل اللياقة لديك
النشاط البدني غير محصور بعمر معيّن، فالصحة للجميع
الأربعاء، 27 نوفمبر 2013
كتاب صحتك في المشي للدكتور صالح الأنصاري
نستعرض في هذه المشاركة كتاب الدكتور صالح الأنصاري الذي يحمل عنوان "صحتك في المشي".. يتحدث هذا الكتاب الفريد من نوعه باللغة العربية عن ممارسة المشي كنمط معيشي منتظم للحصول على أفضل درجات الصحة، حيث يستعرض الدكتور صالح فيه المشاكل الصحية التي حاصرت المجتمعات المدنية المتحضرة بما يطلق عليها بالأمراض العصرية، ثم تطرق إلى دور المشي في السيطرة على تلك الأمراض وكيفية الوقاية منها.. معتمداً في ذلك على التقارير والدراسات العلمية الحديثة الصادرة من المنظمات الصحية الرائدة.
ويستعرض الكتاب الآثار الإيجابية والفوائد المتعددة للمشي التي قد يفاجئ بها القارئ بدءً من تخفيف الوزن وتحسين المظهر إلى حفظ صحة القلب وتنظيم عمل الجهاز الهضمي وتعزيز دور الرئتين وزيادة القدرات الجنسية وتحسين الجوانب النفسية للفرد وعلاج مشكلات القلق والاكتئاب..
كما يشير الكتاب إلى العلاقة المطردة بين ممارسة المشي وتحسين الأداء والإنتاجية الفردية، والإبداع في مجالات الحياة المختلفة.
ومن خلال الجمع بين التوصيات العلمية وتجربته الشخصية يستعرض الدكتور الطرق المثلى لاكتساب عادة المشي بالطريقة الصحيحة بما في ذلك استعمال الأردية والأحذية المناسبة والأوقات المفضلة للمشي، ويختم بعرض خلاصة تجارب واقعية لأشخاص (رجالاً ونساء) جعلت المشي لديها في قائمة الجدول اليومي للأعمال والمهام الشخصية، فهم يمارسون المشي كعادة يومية أو شبه يومية.
الكتاب لا غنى عنه لكل فرد في المجتمع يطمح بحياة صحية، كما لا غنى عنه لكل مهني في المجال الصحي وليساهم في توعية المجتمع بأهمية المشي بالطرق الصحيحة البراهين العلمية المعتمدة.
ويستعرض الكتاب الآثار الإيجابية والفوائد المتعددة للمشي التي قد يفاجئ بها القارئ بدءً من تخفيف الوزن وتحسين المظهر إلى حفظ صحة القلب وتنظيم عمل الجهاز الهضمي وتعزيز دور الرئتين وزيادة القدرات الجنسية وتحسين الجوانب النفسية للفرد وعلاج مشكلات القلق والاكتئاب..
كما يشير الكتاب إلى العلاقة المطردة بين ممارسة المشي وتحسين الأداء والإنتاجية الفردية، والإبداع في مجالات الحياة المختلفة.
ومن خلال الجمع بين التوصيات العلمية وتجربته الشخصية يستعرض الدكتور الطرق المثلى لاكتساب عادة المشي بالطريقة الصحيحة بما في ذلك استعمال الأردية والأحذية المناسبة والأوقات المفضلة للمشي، ويختم بعرض خلاصة تجارب واقعية لأشخاص (رجالاً ونساء) جعلت المشي لديها في قائمة الجدول اليومي للأعمال والمهام الشخصية، فهم يمارسون المشي كعادة يومية أو شبه يومية.
الكتاب لا غنى عنه لكل فرد في المجتمع يطمح بحياة صحية، كما لا غنى عنه لكل مهني في المجال الصحي وليساهم في توعية المجتمع بأهمية المشي بالطرق الصحيحة البراهين العلمية المعتمدة.
للاستماع لمحتويات الكتاب يرجى الضغط على الأيقونة التالية:
ويمكنكم شراء النسخة من خلال الضغط على الأيقونة التالية:
الاثنين، 25 نوفمبر 2013
كيف يمكن زيادة نشاطك البدني؟
كتب الدكتور عائض القحطاني مقالاً يوضح فيه كيفية زيادة النشاط البدني في مختلف المجالات .. يقول الدكتور:
يمكن زيادة نشاطك البدني اليومي أو الأسبوعي من خلال زيادة نشاطك في المجالات التالية:
يمكن زيادة نشاطك البدني اليومي أو الأسبوعي من خلال زيادة نشاطك في المجالات التالية:
في الأنشطة البدنية الحياتية (Active Living):
وهو جعل النشاط والحركة طابع يسود حياتك اليومية، كالقيام بأعمال المنزل التي تتطلب جهد بدني مثل تنظيف المنزل، والعناية بالحديقة المنزلية، وتغسيل السيارة، وما شابه ذلك من أعمال بدنية منزلية.
وهو جعل النشاط والحركة طابع يسود حياتك اليومية، كالقيام بأعمال المنزل التي تتطلب جهد بدني مثل تنظيف المنزل، والعناية بالحديقة المنزلية، وتغسيل السيارة، وما شابه ذلك من أعمال بدنية منزلية.
في أنشطة التنقل (Active Transport):
ويتضمن هذا المجال تلك الأنشطة التي يتنقل فيها الشخص من مكان لآخر، حيث ينبغي المشي أو ركوب الدراجة العادية عند الذهاب إلى الأماكن القريبة، بدلاً من استخدام السيارة، كما يمكن استبدال الصعود بالمصعد دور أو دورين باستخدام الدرج.
ويتضمن هذا المجال تلك الأنشطة التي يتنقل فيها الشخص من مكان لآخر، حيث ينبغي المشي أو ركوب الدراجة العادية عند الذهاب إلى الأماكن القريبة، بدلاً من استخدام السيارة، كما يمكن استبدال الصعود بالمصعد دور أو دورين باستخدام الدرج.
في الأنشطة البدنية الترويحية (Active Recreation):
ويتضمن هذا المجال تلك الأنشطة البدنية أو الرياضية التي يمارسها الشخص في أوقات فراغه، مثل أنشطة اللياقة البدنية، والمشي الترويحي وركوب الدراجة في المنتزهات والحدائق، والسباحة سواء في المنزل أو في المسابح العامة، وأي نشاط بدني ترويحي مشابه.
ويتضمن هذا المجال تلك الأنشطة البدنية أو الرياضية التي يمارسها الشخص في أوقات فراغه، مثل أنشطة اللياقة البدنية، والمشي الترويحي وركوب الدراجة في المنتزهات والحدائق، والسباحة سواء في المنزل أو في المسابح العامة، وأي نشاط بدني ترويحي مشابه.
في الأنشطة الرياضية (Active Sport):
ويتضمن هذا المجال تلك الأنشطة الرياضية التي يمارسها الشخص للمتعة أو للمنافسة مع الآخرين، مثل ممارسة لعبة كرة السلة أو الطائرة أو القدم أو اليد، أو التنس، أو الريشة الطائرة، وغيرها من الأنشطة الرياضية المتنوعة.
ويتضمن هذا المجال تلك الأنشطة الرياضية التي يمارسها الشخص للمتعة أو للمنافسة مع الآخرين، مثل ممارسة لعبة كرة السلة أو الطائرة أو القدم أو اليد، أو التنس، أو الريشة الطائرة، وغيرها من الأنشطة الرياضية المتنوعة.
الخميس، 21 نوفمبر 2013
دراسة: أطفال اليوم أقل لياقة من الأجيال السابقة
نشرت صحيفة الرياض دراسة أكدت أن أطفال اليوم أقل لياقة من الأجيال السابقة .. يقول المقال:
أظهرت دراسة دولية أن هناك تراجعا في لياقة أطفال العالم مقارنة بلياقة الأجيال السابقة وأنهم لا يستطيعون على سبيل المثال الجري بسرعة ولمسافة طويلة كما كان يفعل آباؤهم في صغرهم، واعتمدت الدراسة على تحليل نتائج 50 دراسة أخرى أجريت في 28 دولة من بينها ألمانيا.
وقدم الباحثون نتائج دراستهم في مؤتمر علمي متخصص اليوم الثلاثاء في مدينة دالاس الأمريكية، وحسب الدراسة فإن هناك تراجعا في لياقة القلب والدورة الدموية لأطفال العالم منذ عام 1975، وقال الباحثون في بيان عن الملتقى العلمي إن قوة تحمل الأطفال ولياقتهم في الجري تتراجع منذ هذا العام بنحو 5% كل عام وذلك استنادا إلى البيانات المأخوذة من جميع البلدان التي شملتها الدراسات، وقال الباحثون إنه عندما تقل لياقة طفل ما فإن ذلك يزيد من احتمال إصابته بأمراض القلب والدورة الدموية عندما يتقدم في العمر حسبما أوضح جرانت تومكينسون من جامعة ولاية جنوب أستراليا في أدليد.
ومن المقرر أن يستمر المؤتمر المشار إليه في مدينة دالاس بولاية تكساس حتى يوم غد الأربعاء ويشارك فيه نحو 18 ألف متخصص بدعوة من جمعية القلب الأمريكية.
أظهرت دراسة دولية أن هناك تراجعا في لياقة أطفال العالم مقارنة بلياقة الأجيال السابقة وأنهم لا يستطيعون على سبيل المثال الجري بسرعة ولمسافة طويلة كما كان يفعل آباؤهم في صغرهم، واعتمدت الدراسة على تحليل نتائج 50 دراسة أخرى أجريت في 28 دولة من بينها ألمانيا.
وقدم الباحثون نتائج دراستهم في مؤتمر علمي متخصص اليوم الثلاثاء في مدينة دالاس الأمريكية، وحسب الدراسة فإن هناك تراجعا في لياقة القلب والدورة الدموية لأطفال العالم منذ عام 1975، وقال الباحثون في بيان عن الملتقى العلمي إن قوة تحمل الأطفال ولياقتهم في الجري تتراجع منذ هذا العام بنحو 5% كل عام وذلك استنادا إلى البيانات المأخوذة من جميع البلدان التي شملتها الدراسات، وقال الباحثون إنه عندما تقل لياقة طفل ما فإن ذلك يزيد من احتمال إصابته بأمراض القلب والدورة الدموية عندما يتقدم في العمر حسبما أوضح جرانت تومكينسون من جامعة ولاية جنوب أستراليا في أدليد.
ومن المقرر أن يستمر المؤتمر المشار إليه في مدينة دالاس بولاية تكساس حتى يوم غد الأربعاء ويشارك فيه نحو 18 ألف متخصص بدعوة من جمعية القلب الأمريكية.
