نقلت جريدة الرياض دراسة عن الدكتور الألماني إنغو أن مشي 1700 خطوة يومياً يحد - بإذن الله - من خطر الوفاة بنسبة 12%..
يقول المقال:
مشي 1700 خطوة يومياً، أي ما يعادل عشر دقائق على الأقل، يحد بإذن الله من خطر الوفاة بنسبة 12%، هذا ماأكده الأستاذ الدكتور الألماني إنغو فروبوزه مشيرا إلى إمكانية الحد من هذا الخطر بنسبة تصل إلى 20% عند مشي ثلاثة آلاف خطوة يوميا.
ويعيد فروبوزه بحديثه إلى نتائج دراسة حديثة أجراها المركز الصحي التابع للجامعة الرياضية بمدينة كولونيا الألمانية، موضحا أنها أثبتت أن المواظبة على ممارسة أي نشاط بدني يوميا تطيل من حياة الإنسان وترفع من جودة حياته بشكل عام.
وأرجع السبب الرئيسي لحالة عدم النشاط البدني السائدة إلى طبيعة العصر الحالي التي تفرض علينا الجلوس فترات طويلة، كما يحصل في السيارة أثناء التنقل أو في المكتب أثناء أوقات العمل، أو أمام التلفاز بالمنزل.
وأضاف فروبوزه أن الكثيرين قد تعلموا واكتسبوا أسلوب حياة غير صحي مما سيؤدي للإصابة بالأمراض مع مرور الوقت، وذلك نتيجة زيادة وسائل الراحة في عصرنا الحالي وقلة الوقت، وذلك بالرغم من أنه بإمكاننا جميعا إفادة أنفسنا بشكل كبير في ظل هذه الظروف من خلال مجهود بسيط فقط.
ويضرب مثالا على ذلك بأنه يمكن التخلص من سيطرة وسائل الراحة العصرية وإدراج بعض الأنشطة الحركية باليوم من خلال صعود الدرج بدلا من استخدام المصعد الكهربائي، أو عن طريق استخدام الدراجة بدلا من السيارة.
يقول المقال:
مشي 1700 خطوة يومياً، أي ما يعادل عشر دقائق على الأقل، يحد بإذن الله من خطر الوفاة بنسبة 12%، هذا ماأكده الأستاذ الدكتور الألماني إنغو فروبوزه مشيرا إلى إمكانية الحد من هذا الخطر بنسبة تصل إلى 20% عند مشي ثلاثة آلاف خطوة يوميا.
ويعيد فروبوزه بحديثه إلى نتائج دراسة حديثة أجراها المركز الصحي التابع للجامعة الرياضية بمدينة كولونيا الألمانية، موضحا أنها أثبتت أن المواظبة على ممارسة أي نشاط بدني يوميا تطيل من حياة الإنسان وترفع من جودة حياته بشكل عام.
وأرجع السبب الرئيسي لحالة عدم النشاط البدني السائدة إلى طبيعة العصر الحالي التي تفرض علينا الجلوس فترات طويلة، كما يحصل في السيارة أثناء التنقل أو في المكتب أثناء أوقات العمل، أو أمام التلفاز بالمنزل.
وأضاف فروبوزه أن الكثيرين قد تعلموا واكتسبوا أسلوب حياة غير صحي مما سيؤدي للإصابة بالأمراض مع مرور الوقت، وذلك نتيجة زيادة وسائل الراحة في عصرنا الحالي وقلة الوقت، وذلك بالرغم من أنه بإمكاننا جميعا إفادة أنفسنا بشكل كبير في ظل هذه الظروف من خلال مجهود بسيط فقط.
ويضرب مثالا على ذلك بأنه يمكن التخلص من سيطرة وسائل الراحة العصرية وإدراج بعض الأنشطة الحركية باليوم من خلال صعود الدرج بدلا من استخدام المصعد الكهربائي، أو عن طريق استخدام الدراجة بدلا من السيارة.